كم الفيسبوك نعرف حقا عن المستخدمين لها؟

منذ أصبحت الشبكات الاجتماعية أكثر سهولة البيانات والإعلانات مدفوعة، كانت الخوارزميات التي لها أهمية رئيسية، والفيسبوك هو على ما يبدو دائما تحت النار.دراسة سمة شخصية في الفيسبوك والتي بدأت في عام 2007 وأثارت مؤخرا من نهايته، وأدت إلى تساؤلات حول ما إذا الفيسبوك يمكن أن يعرف لنا أفضل مما كنا نعرف بعضنا البعض .

باحثون من جامعة كامبريدج وجامعة ستانفورد مسح 86220 المشاركين والنتائج 70520 مشارك كانت عبر فحص باستخدام خوارزمية تحليل النشاط الفيسبوك الخاصة بهم.

يقرأ الدراسة:

باستخدام عدة معايير، وتبين لنا أن الأحكام أجهزة الكمبيوتر "من شخصيات الناس على أساس آثار أقدام الرقمية هم أكثر دقيقة وصحيحة من الأحكام الصادرة من قبل الآخرين الوثيق بينهما أو معارفه (الأصدقاء والعائلة والزوج، والزملاء، وما إلى ذلك). وتبرز النتائج التي توصلنا إليها أن شخصيات الناس يمكن التنبؤ تلقائيا ودون إشراك المهارات الاجتماعية-المعرفية الإنسان.

حتى إذا خوارزمية التعلم بسيطة يمكن للأصدقاء المقربين والعائلة الأفضل عندما يتعلق الأمر تحليل الشخصية، قد يكون هناك بعض مدعاة للقلق. "هذا يعطينا رخيصة، ضخمة، خوارزمية وهمية واقية للحكم على شخصية الملايين من الناس في وقت واحد"، وقال ميشال Kosinski أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة ستانفورد السلكية.

ومن الواضح أن هذه الدراسة هي مستقلة من الفيسبوك إلى حد ما، لذلك لا يمكن إلقاء اللوم على الشبكة للحصول على الدراسات العلمية الشرعية التي تحدث بين مستخدميها.ومع ذلك، غارق في الفيسبوك حسابي التعلم، كما رأينا من قبل الشركة مفتوحة المصادر، العديد من أدواته في الآونة الأخيرة.

في حين أنه من المهم أن تنظر كم الفيسبوك قد تعرف عنا، لقد مرت بالفعل العديد من الإنجازات الهامة التي تظهر فقط مقدار البيانات التي تملك الشركة على المستخدمين. في مواجهة استخراج البيانات، و المستخدمين يقولون أقل ، وتسعى من الشبكات الأخرى .فمن الممكن أن انحسار الطبيعي وتدفق استخدام الشبكات الاجتماعية يمكن أن يمنع شبكة واحدة من معرفة حقا الكثير عن مستخدميها.

ربما المستخدمين تساهم في دوامة من الصمت من خلال البقاء في الفيسبوك والمواقع الكبيرة الأخرى على أنها أكثر من البيانات الخاصة بهم ويتم استخراج، وهذا يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى التخلي على نطاق واسع للموقع، ولكن ذلك يبدو مستبعدا.النتيجة الأكثر احتمالا هو أن المستخدمين سوف تستمر لصياغة الهويات في الفيسبوك، وخوارزميات تعلم الآلة هي فقط تعلم كيف نستخدمها المواقع الاجتماعية ، وليس ما نحن عليه على مستوى أساسي.